بقلم: وفاء يوسف الدنيا كاس م الوجع وبيشربوه الناس،،،، حتى إلل ضربين الودع لازم يدوقو الكاس،، ساعات يداوي الوجع وساعات يموت ناس الكبر راح زارهم و الشر كان جارهم بتمرجح كل اللي زارها واتشعبط لحظة ف حبالها ترفعه وتشعبطه وتغرقه بقسوة ف بحورها كل البدايات فرحة صرخة وألم،،،، فرحة بميلاد ،،،، حلم اتولد،،،،،،،، يفرح ساعات،،،،،،، يبكي ساعات،،،،،،، تخضر أوراقه ،،،،،، وف كل الضواحي تبعتره يحلم يعيش،،،،،،،، يشق الصخر ويعافر وبناياته يسافر،،،،،، وبكل حالاته،،،،،،،، وف كل حالاته،،،، بيرجع بدمعه شاقه الخد والشيبة ف سنينه وصرخة ندم ،،،،،،، وياها بتتغير ملامحه وشوية ذنوب ،،،،، بتكون ناره وعذابه،،، أو حبة معاني جميلة بتكونله جنته،، سعده ف رحلته وذكرى ف غيابه،،،، سعده ف رحلته وذكرى ف غيابه،،،،